Français
English
 
 

ارتد العرب عن الاسلام مرة واحدة وارتد الامازيغ 12 مرة، اليس هدا دليل عن طغيان العرب وفطرة الامازيغ على الحرية؟

بقلم Anzar M Madi - AmazighWorld.org
بتاريخ : 2023-02-22 20:18:00


كتب التاريخ واغلب المراجع و المؤرخين وثقت بان الامازيغ اثناء الغزو العربي وما يسمي (بالفتوحات الاسلامية)الساكنة لشمال افريقيا ارتدوا عن الاسلام اثنا عشر مرة وهذا لم يحدث قط في اي منطقة او بلد من البلدان التي وطأتها اقدام العرب والمسلمين حتي ما يعرف بحروب الردة وهذا يطرح بعض التساؤلات ؟

الامازيغ في ذلك الوقت علي عكس كل ما كان يشاع بانهم اقوام وثنيين و عبدة اصنام بل هم المؤسيسين لجذور التوحيد واول من امنوا بالمسيح ومنهم حواريين قديسيين و بابوات وضعوا بصماتهم في اغلب معتقدات العالم القديم والرسالات السماوية (امون) معبود الامازيغ الاول توزعت عبادته علي شعوب الحوض المتوسطي اثينا الفراعنة والرومان سانت اغسطين ،اغيلاس اللاول ،وفكتور،سمعان، و مرقس الانجيلي .والكثيرون!

الاسلام تم فرضه بحد السيف القهر و الارهاب وهذا ما وثقته اغلب رسائل الولات في بغداد والشام مجازر جماعية و جرائم في حق الانسانية سبي تقتيل و الاستحواذ علي ارزاق ومقدرات ساكنة شمال افريقيا الفرق هنا بان اجدادي امنوا بالمسيحية عن طيب خاطر وكانوا من حملة الصليب (سيمون القوريني) و الجريمة علي اي حال لا تسقط بالتقادم. و لا يمكن تبريرها لمجرد الإيمان بها !


تابعونا على الفايس البوك الجديد

 

 

 
تواصل
انشرها او انشريها على الفايس بوك
مقالات لنفس الكاتب Anzar M Madi
ارسل المقال الى صديق
مقال قرئ 2145

تعليقات القراء

هده التعليقات لاتمتل رأي أمازيغوولد بل رأي أصحابها

 

1 التعليق رقم :
سوس. م. د بقلم :
تحت عنوان :
United Kingdom of Gr البلد :
 
العرب أنفسهم الذين عاشوا فترة محمد هم أدرى بما يجري في تلك البقعة الصحراوية زمانا ومكانا وهم اقرب إلى الحدث من أي قوم آخر كما يقال :أهل مكة أدرى بشعابها. عارضوا الاديولوجية المحمدية في حينه، فقابلهم بالترغيب في البداية كما هو واضح في الاياة الأولى ثم تحول إلى القهر وقطع الرؤوس بعد أن تمكن من تكوين عصابات مفترسة تحركها الرغبة في الاغتناء السهل والاغتصاب الجنسي و واستعباد الناس. لو باغث خالق الكون نفسه الأمازيغ بتلك الوحشية التي هاجم بها الجنجويد النازي الأموي لحاربوه لأنهم يعرفون جيدا أن الخالق لن يعثي قتلا و فسادا في خلقه و لو كان شريرا. إذا قارنا أمازيغ القرن السابع الميلادي بالرخويات الموجودة اليوم بشمال أفريقيا لتاكذنا ان الأمازيغ منذ تلك الفترةوهم يتقدمون إلى الوراء. ديهيا العظيمة ليست هي المرأة الأمازيغية البسيطة اليوم التي تقول أن الإسلام كرمها بالضرب و الإهانة. أمازيغي ذالك الزمان يدافع عن الأعراف التي تحفظ كرامة الإنسان ، تقوي العدالة و تنشر قيم التعايش. الأمازيغي المستعرب اليوم أصبح كلب العرب فقد كل شيئ وتشبث بنهش كل من ينتقد ويعارض السياسة الاستعمارية الخببيثة السارية المفعول بمنطقتنا المنكوبة من طرف القومجيين العرب ووكلائهم المرتزقة من على كرسي حكم او منبر ديني.

 
 

 
تعليقكم هنا
الاسم
البريد الالكتروني
عنوان التعليق
التعليق
انقل كلمة التحقيق 8thpgasx هنا :    
 

 

 

 

   
   
   
   
   
 

 

 

مقالات اخرى










الامازيغ وعقوبة الاعدام
بتاريخ : 2020-09-15 21:59:00 ---- بقلم : الحسن اعبا

 

  amazighworld@gmail.com

Copyright 2002-2009  Amazigh World. All rights reserved.