يسجل الباحث
المغربي عبد
الإله بلقزيز
ثلاث ملاحظات
في القضية الامازيغية
والدي نشر في :
نقد مشروع
النهوض بالأمازيغية
ـ صحيفة
المستقبل
اللبنانية
تاريخ 11
أيار/مايو 2000، رأي،
(ص 17).
?الأولى:تتعلق
بتنوع
الخارطة
اللغوية الأمازيغية
في المغرب والجزائر.ليس
ثمة أمازيغية
واحدة،بل
هناك لهجات أمازيغية
مختلفة
ومتباينة
تباينا ً شديدا
ً.
الثانية:
تواضع
القاموس
"اللغوي" الأمازيغي
الذي لا يتعدى
بضعة آلاف من
الكلمات،
والذي يشمل
مفردات
المحكي اليومي
أو مفردات
اللغة
الأدبية،
فيما تغيب تماما
ً مفردات
الفكر.
الثالثة:صعوبة
وضع نظام نحوي
وصرفي موحد
للهجات متنوعة
في المبنى والتركيب
والدلالة.
تعليق : و
نحن نتساءل
كيف استطاع
هدا العلم
الكبير أن
يكتشف كل
أسرار اللغة الامازيغية
التي تعتبر
أقدم لغة على
وجه الأرض و
هو لا يعرف
فيها و لو
كلمة واحدة؟ أم أن هدا
العلم مثل علم
الأنساب و
العن عن الذي
يوجد عند
العرب فقط دون
غيرهم في الكرة
الأرضية
كلها؟? ?