Arabe
English
 
 
 
 Histoire ancienne
 Histoire moderne
 Histoire revisitée
 Personnalités Amazighes
 Amazighophobie

 

 
De l’histoire pour leurs enfants : Une série des nôtres qui ont trahi notre cause :

Ahmed Wihmane, احمد ويحمان

Ahmed Wihmane, c’est un socialiste du parti de l’USFP, originaire du Sud-Est marocain. Il était fonctionnaire dans une commune, mais il était parmi les fonctionnaires fantômes, une affaire très connue au Maroc, qui n’ont jamais exercé leur fonction, ce qui a poussé un des présidents de la commune à le licencier par faute grave : l’absence prolongée non justifiés, depuis des années.

Mais à l’arrivée des socialistes panarabes de l’USFP au pouvoir avec Abderrahmane El Youssfi aux années 90, il a pu bénéficier garce a eux d’une indemnité du budget que l’état marocain avait offert à ses opposants arabo-socialiste dans le cadre de la réconciliation pour assurer la transition du trone. Alors que tous les prisonniers des années de plomb ont bénéficié malgré qu’ils avaient déclaré à la TV qu’ils étaient coupables en voulant changer le pouvoir par les arames. Lui était dans la liste malgré qu’il n’a jamais fait de prison dans ce cadre, la dernière prison qu’il fait est lorsqu’il a utilisé la force pour interdire une société qu’il a dit lui d’origine Israélienne à ouvrir son stand dans une foire dédiée aux dates à Errfoud.

Mais, comme il s’est spécialisé à rendre des services aux causes arabes sur le dos de la cause Amazighe qu’il ne ratte aucune occasion pour le dénigrer, comme ils avaient toujours fait les arabes avec Israël avant qu’ils tombent entre ses bras par peur de l’Iran musulman, et vu qu’il soit d’origine Amazigh, il eu cette récompense. Car les panarabes qui se sont déclarés d’origine arabe du moyen orient ont fait marche arrière, ils ne peuvent plus attaquer la cause Amazighe vu cette importante conscience populaire par tout en Afrique du Nord.

Son rôle lui, devient donc plus important, puisque personne des anciens ne peut le faire. C’était toujours comme ça depuis l’époque romaine, l’ennemie utilise toujours des Amazighs contre les amazighs à chaque fois qu’ils veulent prendre leur destin en main.

Pour ce genre de personnes, que nous respections malgré leur trahison, nous enregistrons ici tout ce qu’ils font contre notre cause pour l’histoire et surtout pour leurs enfants aussi. Demain, ils seront obligés de rejeter leurs propres parents pour s’intégrer dans la société de demain.

Voila ces écrits :  

 

 

 

يوم 13 يناير 2021 كتب على صفحته ما يلي:
*كلمات*
.. إلى العالمين
من "أنرار" إلى "هرتسوغ" !
*"السنة الأمازيغية " .. أسطورة صهيونية*
بقلم د. أحمد ويحمان
ظهرت في السنوات الأخيرة جملة من المظاهر الغريبة التي أثارت و ما تزال تثير أسئلة حول مراميها المريبة، خاصة و أنها تتوجه لأخطر عنصر في هوية المغاربة؛ بعدها الثقافي و الروحي، الذي شكل، على مدى قرون، ذلك الإسمنت المسلح لوحدتهم وتماسكهم الوطني و المجتمعي على حد سواء .
ومن هذه المظاهر المستجدة على بلادنا و مجتمعنا، بعض الرموز الملفوفة و المعبأة في قوالب لأساطير غريبة مغلفة
في سرديات تتبجح بالعلم، مع ان بعضها يصل إلى مستوى *الفضائح* من المنظور العلمي و يتدثر بعضها بأردية من خطابات حقوقية مزيفة تنطلي على بعض البسطاء في تفكيرهم .. و حتى بعض المفترض أنهم من نخبة الحقوقيين، مع أن بعض هذه الأساطير، فضلا عن لا عقلانيتها، تنبعث منها رائحة عطنة للعنصرية البغيضة !!
من هذه المظاهر و الأساطير ما انكبت عليه الدعاية الصهيونية في السنين الأخيرة في ورش *صهينة المكون الأمازيغي* عبر صهينة موروثه الثقافي بأسطرته و بربطه ب"الأساطير الجديدة" التي تحضر بها التأسيس ل " إسرائيل الجديدة " بالمغرب ( انظر مقالنا السابق حول " اكتشاف " أورشليم صغيرة جنوب المغرب ! ) .. من أهم هذه الأساطير ما يسمى؛ *"السنة الأمازيغية "* !! التي أصبحت تقام لها الحفلات و الطقوس و تجند لها أرمادا من البروبغندا غير مسبوقة !
فما هي حقيقة هذه الفرية الكبيرة المستحدثة ؟ و لماذا قلنا عنها أنها " أسطورة صهيونية " ؟!
هذا ما سنحاول أن نجيب عنه من خلال عرض حقيقة هذه " السنة الفلاحية " كظاهرة ثقافية - اجتماعية بالوسط القروي الفلاحي، الأمازيغي و العربي على حد سواء، و كذا من خلال عرض الأساس الأسطوري الذي تحاول أدوات الدعاية الصهيونية من إمازيغن المرتبطين بهذه الأجندة الصهيونية و القيمين عليها بناؤه عليه .
*1 - سبع خضار أو إيض سݣاس*
*أحبوب أم الرمان*
*أنغاد أم الحنا !* .
هذا واحد من الأبيات الشعرية الأمازيغية المغناة من قبل الفلاحين خلال عملية دراس المحصول الزراعي حيث يرددون خلف كوكبة من البغال و الحمير الموثقة بالحبال و المربوطة بعمود خشبي ( بوݣجدي) يتوسط أكوام الزرع المحصود المجفف لأيام تحت أشعة يوليوز المحرقة، و الجاهز لفرز حبه من قشه تحت حوافر البهائم و أقدام الفلاحين .. و كل ذلك تحت أهازيج الفلاحين و زغاريد نسائهم و ضحكات أطفالهم الذين يسعدون بهذا الموسم السنوي وطقوسه .
تبدأ الدورات الأولى وسط الزرع خلف البهائم بباسم الله و النبي عبر لازمة :
*آ باسم الله الرحمن* ( يصيح نصف الفلاحين الحاضرين )، فيرد عليه النصف الثاني :
*نبدا س ربي د النبي*
[ نبدأ متوكلين على الله و على نبي الله ] .
و بعد عدة دورات يتم، بالأمازيغية - العربية دائما، الانتقال إلى لازمة الصلاة على خير من خلق الله في الأنبياء والمرسلين : *آ الصلاة على*، يصيح أيت *تفلليست* ( نصف الفلاحين الأقرب إلى تفلليست = البغلة التي في أقصى الكوكبة ) ..
*محمد المصطفى* يرد أيت بوݣجدي( النصف الأقرب ل أغيول نبوݣجدي = الحمار المربوط للعمود الخشبي ) ..
*أخير ن ما يخلق الله* ، يقول أيت تفلليست ، فيرد أيت بوݣجدي؛ *ݣ الانبيا و المرسلين* ...
... و هكذا تتوالى الأهازيج الأمازيغية أو الامازيغية العربية لغاية الدورات الأخيرة قبل إنهاء العملية التي قد تدوم لساعات حسب حجم المحصول . و هنا يردد الفلاحون لازمة أمازيغية هي :
*أحبوب أم الرمان*
*أنغاد أم الحنا !* .
و معناها بالعربية : إننا نتمنى أن تكون حبوب محصولنا هذه السنة بحجم حبات الرمان .. و ليكن دراس سيقان الزرع موفق حتى نقترب، في سحقه، من سحق الحناء ( مستوى سحق النساء للحناء ) .. لأن القش، او التبن، بقدر ما يكون مسحوقا بقدر ما يساعد البهائم في الهضم و يكون علفا شهيا لها ...
هذه اللازمة في عز الصيف، آخر السنة الفلاحية، خلال جمع المحصول الزراعي، تذكر بممارسة طقوسية عند الفلاحين الأمازيغ، و العرب على السواء، في بداية الحرث أواسط فصل الشتاء . ففي هذه الأثناء، يتم اللجوء إلى ما يتم خزنه من بعض الرمانات في الخريف لهذا الموسم حيث يتم تقشيرها و نثر حباتها خلف " تݣوݣا " = زوج من الأحصنة او البغال التي تجر المحراث الخشبي فتترك خلفها خطوطا مخروطية تدفن ما تم نثره من بذور القمح و في بداياتها كذلك حبوب الرمان .. أملا في ان تكون الحبوب المبذورة مكتنزة بحجم حبات الرمان ..
هذه هي بعض الطقوس المرتبطة بالسنة الفلاحية التي يحتفي بها فلاحو العالم القروي عموما و فلاحو الواحات وما جاورها في المغرب و الجزائر على وجه الخصوص، عربا و أمازيغ، سواء بسواء .. لا بل إنها تقليد و عرف من التقاليد و الأعراف التي يتميز بها موروث حوض البحر المتوسط ككل، مع اختلافات بسيطة هنا و هناك .. و لعل الأبحاث الأنتروبولوجية والإثنوغرافية أعطت في هذا المجال الشيء الكثير، و نحيل هنا إلى أبحاث الإثنوغرافية الفرنسية التي غادرتنا قبل فترة ، بعد عمر طويل في الأبحاث بمنطقتنا، تلميذة مارسيل موس؛ *جيرمان تيون*، خصوصاً في كتابها؛
*"Il était une fois l'ethnographie"* ..
فمثل هذه التمثلات و الاستبشار و حتى المعتقدات و الطقوس التي يختلط فيه الموروث الثقافي البدائي مع الدين الإسلامي، كان من سمات المجتمعات الزراعية و فهم و عقلية و نمط تفكير الفلاحين الأمازيغ و العرب على مستوى كل أقطار المغرب العربي الأمازيغي . لذلك فإن إسم السنة الفلاحية الجديدة لدى سكان هذا المجال الحضري المغاربي يحمل إسمين يستعملان بنفس المعنى؛ *"سبع خضار" أو " إيض سݣاس"* الأول - كما هو مفهوم من الكلمتين اللتين يتكون منهما - مستمد من الاحتفال ليلة رأس السنة الجديدة التي توافق ليلة الثالث عشرة من شهر يناير الغريغواري ( فاتح يناير الفلاحي )؛ هذا الاحتفال الذي يتم باكلة الكسكس الجماعية، مهيأة في قصعة بست خضر مختلفة، و سابعها نواة تمرة من يعثر عليه خلال الأكل يكون الشخص المبارك في العائلة على مدى السنة الجديدة! . أما الإسم الثاني فترجمته الحرفية هي : ليلة السنة، (الجديدة يعني ) !
هذا هو أصل السنة الفلاحية الجديدة، و تهم المجتمعات الزراعية في *الجماعات القاعدية* ( بالتعبير الأنتربولوجي )؛ الأمازيغية و العربية على السواء .
*فمجال القصة كلها إذن بين إݣر = الحقل و أنرار = البيدر .. و لا تتعداها !*
لكن ..
لكن الأسطرة دخلت على الخط في السنوات الأخيرة، بإشراف من خبراء الكيان الصهيوني وأدواته بالمغرب، و ذلك في سياق أجندة خطيرة جداً على المغرب و المغاربة و المغاربيين بشكل عام .
*2 - " السنة الأمازيغية " الأجندة الصهيونية و الفضيحة العلمية !*
سنعرض هنا، و في المرفقات، ما يثبت صهيونية و فضائحية و أراجيف" الأسس العلمية " !! التي أقيمت عليها أسطورة " السنة الأمازيغية" !
*أ - الأجندة الصهيونية*
تبدأ الادبيات الصهيونية في أساطيرها المؤسسة التي تحاول بها اصطناع الهوية الجديدة للأمازيغ من الأصول حتى تحضر بذلك التربة الخصبة لاستنبات الفسائل اللازمة لمقومات و مرتكزات هذه الهوية الجديدة التي يجب ان تنتهي للتماهي مع الأطروحة الصهيونية .. و من منظري الصهاينة في هذا المجال نستعرض رأي ثلاثة منهم على سبيل المثال وتمثلهم لصهينة الأمازيغ ..
في مقال ل *دافيد بن سوسان* تحت عنوان : *" سر ضياع قبائل بني إسرائيل العشر : قبائل شمال إفريقيا البربرية "* ينتهي، بعد عرض مستفيض لبحث آرثر كوستلر عن مملكة الخزر كقبيلة اليهود الثالثة عشر، إلى تقديم بحث على منواله و يعتبر البربر ( الأمازيغ) بشمال المغرب القبيلة اليهودية الرابعة عشر .. و يختم بحثه بسؤال "إشكالي" من صميم الخبث الصهيوني :
*" فهل يتعلق الأمر بقبائل بربرية تهودت أم بقبائل يهودية تبربرت ؟ " .*
و النتيجة في بحث بن سوسان إذن هي أن البربر في كلتا الحالتين "يهود" !
.. وبرابرة شمال إفريقيا يهود إذن، و لأنهم هم السكان الأصليون بهذا المجال الحضري ( شمال إفريقيا) فإن غيرهم من السكان، (أي العرب ) دخلاء و مجرد غزاة يجب يوما أن يغادروا .. و لذلك قال *برنار هنري ليفي* في محاضرة له في مرسيليا عن الجزائر :
الجزائر ليست لا عربية و لا مسلمة، و إنما يهودية و فرنسية !
" l'Algérie n'est ni arabe ni musulmane mais plutôt juive et Française" !
أما *بروز مادي وايزمان**، الأنتربولوجي و كبير الباحثين في معهد موشي دايان، المتخصص في الأمازيغية، فأكد في محاضرته للخبراء، قبل سنوات، في أحد معاهد تل ابيب، على أهمية و حيوية أن تصبح *" الحركة الأمازيغية مشروع حليف استراتيجي ل " إسرائيل " !!* و هو المشروع الذي انكب عليه فنشر عدة أبحاث و مقالات قبيل و خلال حراك 20 فبراير و حراك الريف و غيرهما من الحراكات التي انصهر فيها رفقة مخبريه و مرشديه الذين جابوا به كل تضاريس المغرب .
بروز مادي وايزمان الذي نتابع خطواته و مشاريعه التلغيمية في المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، هو الذي كان موضوع نقاش في إحدى الندوات فقال عنه الدكتور حسن أوريد، بعد أن تحدث عنه و عن عمله التخريبي ممثل المرصد في الندوة، ..." ... و له شبكة ! "!
*ب -"شيشناق" و الفضيحة العلمية !*
ليعطي " منظرو" الهوية المزوغية المتصهينة الجديدة هالة لأساطيرهم، كان لابد أن يبحثوا لهم عن أمجاد و ملاحم في التاريخ. . لذلك عمدوا خلال بناء أسطورة "السنة الأمازيغية" إلى ربطها بعظيم من العظماء، فكان أن نزل اختيارهم على *شيشناق* الفرعون الذي ادعوا انه أمازيغ من الجزائر !
و للرفع من قدرهم، من خلاله، أقاموا ونسجوا له قصصا وحروبا و بطولات في مواجهة الفرعون رمسيس الثاني، " الذي هزمه الفرعون الأمازيغي شيشناق العظيم في حرب ضروس! و اعتلى إثر انتصاره المظفر عليه عرش مصر ...الخ" ..
منظرو المزوغية المتصهينة عند مواجهتهم باستحالة ذلك لاختلاف أزمنة كلا الأسرتين الفرعونيتين، حاول بعضهم أن يستدرك بالادعاء أن الأمر يتعلق برمسيس الثالث و ليس الثاني !!
مسخرة حقيقية !!
مسخرة لأنه، لا رمسيس الثاني و لا رمسيس الثالث عاشا في زمن شيشناق العظيم !!
فرمسيس الثاني مات سنة 1213 ق.م .. أما رمسيس الثالث فمات سنة 1155 ق.م، في حين تولى شيشانق الأول الحكم سنة 950 ق.م .. !!
فكيف يستقيم هذا الامر منطقيا و علميا ؟! كيف يكون شيشناق المظفر قد حارب وهزم فراعنة ماتوا قبل ميلاده بما يزيد عن قرنين ؟ !!!
***
هذا هو أساس "السنة الأمازيغية " التي تحاول المزوغية أن تركبها على السنة الفلاحية بأسطرتها .. أما لماذا كل هذا؟! فجوابه عند بن سوسان و أطروحة "القبيلة الرابعة عشر " لبني إسرائيل .. و عند برنار هنري ليفي و عند بروز مادي وايزمان .. و عند لحسن أو سي موح و اكتشافه ل " أورشليم صغيرة" ولقبور أنبياء اليهود بجنوب المغرب ... و عند كل الجند المجندين وراء وايزمان و ضابط جيش الحرب الصهيوني سكيرا في " محبي إسرائيل في المغرب الكبير " المعبئين لإدخال هذه " السوسة" في أوساط الطبقات الشعبية ..
و لمن لم يفهم ولم يستوعب جيدا بعد، فليتأمل خبر الإعلان عن الاحتفال بمركز *حاييم هيرتسوغ* لدراسات الشرق الأوسط والدبلوماسية في الكيان الصهيوني بمناسبة السنة الأمازيغية الجديدة 2971 !
لمن لم يفهم فليتأمل معنى اختيار " صحفية" 2m غزلان الطيبي شخصية السنة الأمازيغية، مع أنها لم تقدم شيئا الأمازيغية زولا للسنة الأمازيغية، و الشيء الوحيد الذي استحقت عليه التكريم هو احتفاؤهها بالسنة الميلادية، قبل أسبوعين، بعزفها نشيد كيان الأبارتهايد الصهيوني و تلقيها التهنئة من قبل الناطق الرسمي باسم جيش الحرب في الكيان؛ الشيء الذي اعتبره " محبي إسرائيل في المغرب الكبير" إشارة من زعيمهم بضرورة تكريم العازفة .. فما كان عليهم إلا أن يمتثلوا !
و لمن لم يفهم عليه أن يشاهد ضيف نتانياهو الدائم في تل أبيب، المدعو الشهايبي، و هو يتحدث عن "السنة الأمازيغية"، على قناة البنتاغون؛ " الحرة" !
و لمن لم يستوعب، حتى بعد كل هذا، فما عليه إلا أن يعود للندوة الصحفية لكل من المرصد المغربي لمناهضة التطبيع و مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين ( متوفرة على اليوتوب) و سيفهم معنى تأطير ضباط و حاخامات في جيش الحرب الصهيوني تداريب على فنون القتل بضمير مرتاح، تحت راية الأكاديمية البربرية لمصممها اليهودي الصهيوني جاك بيني و بالتلمود !
عندهما .. (راية جاك بيني و التلمود) بيد الحاخام يهودا أفيكسير .. من لم يفهم، سيفهم كل شيء .. حتى لو كان من الحجارة أو من جنس الخشب المسندة !

ذ

Decouvrir d'autres Amazighophobes de Tamazgha

Decouvrir d'autres Amazighophobes du Maroc


Suivez-nous sur notre nouvelle page Facebook
 

 
Communiquer
Partager sur Facebook avec vos amis-es

Warning: Undefined variable $texte_auteur in /sites/amazighwo/public_html/include/facebook-fr.php on line 66
Envoyer l'article à un ami

Warning: Undefined variable $visites in /sites/amazighwo/public_html/include/facebook-fr.php on line 91
Article lu fois

 

Headquarters: Amazigh World (Amadal  Amazigh), North America
Copyright 2002  Amazigh World. All rights reserved.