Les commentaires : Prière de noter que les commentaires des lecteurs
représentent les points de vue de leur auteurs et non pas d’AmazighWorld; et
doivent respecter la déontologie,
ne pas dépasser 6 à 10 lignes,
critiquer les idées et non pas les personnes, êtres constructifs et non destructifs et dans le vif du sujet. Merci
هذا غزو بطرقه العصرية. والمسألة ترجع إلى الحماية الفرنسية التي سلمت الحكم إلى مجموعة العرب بقايا الأندلس الذين سيطروا على مفاصيل الدولة بالعقد على إبقاء مصالح فرنسا جارية. نزع الأراضي هو فرع من سياسة الإستعمار العروبي لشمال أفريقيا. النظام الأعراب المخزني يملك السلطة الاعلامية والتعليمية والبوليسية. أما الأمازيغ البسطاء بقي لهم سلاح واحد لاكنه فتاك. سلاح غاندي أي الوعي بما يجري على الساحة السياسية والعصيان. أي مقاطعة ركائز التعريب التي هي الإعلام والمساجد والخطابات الدينية والمشاعيرية. وحمل محمل الجد ما يقوله المناضلون الأمازيغ المتنورين الذين ينعتهم التعريبيين والاسلاميين بالمرتدين والكفار والانفصاليين. هذه الشعارات هي فخ لكل أمازيغي غير ناضج. أدعوا الشباب الأمازيغي أن يغير اتجاهه ب 180 درجة ويأخذ علمه من غير المواقع العربية - الإسلامية. فسيرى كم من وقت ضيعه في سجن العروبة التوسعية والإسلام السياسي.